وَيْل : أَيْ هلاك عظيم أَو وادٍ عميق في جهنم. المستفاد من الحديث : * النية الحسنة لا تبرر الوسيلة ، فلا بد أن تكون الوسيلة مشروعة وغير محرمة في أى عمل مهما كانت نيتك. * الكذب من أكبر الذنوب لذلك كانت عاقبته العذاب الشديد. ملحوظة : يحل الكذب في ثلاثة مواضع : * الاصلاح بين الناس - بقول الخير عن الطرفين * الحروب – أى الكذب على العدو لتضليله * حديث الزوجين الخاص بالمشاعر وليس الكذب في كل حديث
فسبحان الله ما أجمل هذا الدين الذي يُحِث الناس على فعل مافيه صلاحهم وراحة بالهم ، وعجباً لأمر بعض المسلمين اليوم الذين يسعون عمداً في إفساد العلاقات فيما بينهم وعدم إراحة بال زوجاتهم.
قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين اللهم اجعلنا من عبادك المتقين والصادقين
***** اذا أردت الصراط المستقيم (كما تدعو في كل صلاة) فعليك أن تعمل بما تعلم من الله ورسوله. وهذا ما لايفعله أهل اليهود والنصارى *****